معلومة غريبة ): هل سمعت عنها
المستقبل يُؤثِر على الماضي
ربما تكون تجربة “شَقيّ يونج” مِن اغرب التجارب الفيزيائية حيث إذا قمت برصد الموجة قبل وصولها إلى المصدر فإنك تُجربها على التصرف على كونها جسيمًا، وإذا رصدت الشاشة سترصد موجة.
لكن، في 1978 إقترح الفيزيائي يحيى ويلر (John Wheeler) تجربة قام بها باحثون في 2007 تحمل في طياتها تأثير المستقبل على الماضي.
بالعودة للتجربة السابقة – ووفقًا للأخيرة – فأنك إذا رصدت الموجة بعد عبور الشقين وقبل الوصول للشاشة فإنها ستغير طبيعتها للعمل كجسيم وحتى الجسيمات او الموجات ما قبل الحاجز ستتصرف على كونها جسيمًا.
هذا التأثير في المختبرات يكون أقل مِن ثانية واحدة لكن ماذا لو كانت علميات رصدنا للنجوم والكواكب البعيدة عنا في هذا الوقت تُغير أحداثًا وقعت قبل الآف السنين؟
اشكرك على المعلومات هذه حقيقي معلومات مفيدة 💜💜
ردحذفالعفو ولو الحمدلله انها نالت اعجابك
حذفشكرا للمعلومات المفيدة متحمسة للمزيد❤
ردحذفالعفو ولو زورينا كل فترة خلينا نشوف تعليقك الجميل
حذفمعلومة رائعة للغاية
ردحذفشكرا على ردك ننتظرك بشغف
حذفمعلومة مميزة وجميله
ردحذفالحمدلله انها نالت اعجابك .. ننتظرك بشغف
حذفشكرا على المعلومة الرائعه
ردحذفالعفو زورينا مجددا
حذف